منوعات

قصه أجمل قصة حب في الاسلام إنها زينب بنت النبي صلى الله عليه و سلم، و ابن خالتها و زوجها أبو العاص كامله 2

 

2

قصه أجمل قصة حب في الاسلام إنها زينب بنت النبي صلى الله عليه و سلم، و ابن خالتها و زوجها أبو العاص كامله

 

 

قرر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش … زوجها يحارب أباها. وكانت زينب تخاف هذه اللحظة فتبكي و تقول اللهم إني أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي أو أفقد أبي … و يخرج أبو العاص بن الربيع و يشارك في غزوة بدر

و تنتهي المعركة فيؤسر أبو العاص بن الربيع و تذهب أخباره لمكة فتسأل زينب و ماذا فعل أبي

فقيل لها

انتصر المسلمون فتسجد شكرا لله .. ثم سألت و ماذا فعل زوجي فقالوا

أسره حموه.. فقالت أرسل في فداء زوجي و لم يكن لديها شيئا ثمينا تفتدي به زوجها فخلعت عقد أمها الذي كانت تزين به صدرها وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم و

 

 

كان النبي جالسا يتلقى

الفدية و يطلق الأسرى و حين رأى عقد السيدة خديجة سأل هذا فداء من

قالوا هذا فداء أبو العاص بن الربيع فبكى النبي و قال هذا عقد خديجة ثم نهض و قال أيها الناس إن هذا الرجل ما ذممناه صهرا فهلا فككت أسره وهلا قبلتم أن تردوا إليها عقدها فقالوا نعم يا رسول الله فأعطاه النبي العقد ثم قال له

قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة ثم قال له يا أبا العاص هل لك أن أساررك ثم تنحى به جانبا و قال له يا أبا العاص إن الله أمرني أن أفرق بين مسلمة و كافر فهلا رددت إلي ابنتي

فقال نعم

و خرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة فقال لها حين رآها إني راحل.

فقالت إلى أين قال لست أنا الذي سيرتحل بل أنت سترحلين إلى أبيك .

 

 

فقالت لم قال للتفريق بيني و بينك… فارجعي إلى أبيك فقالت فهل لك أن ترافقني وتسلم فقال لا

فأخذت ولدها و ابنتها و ذهبت إلى المدينة و بدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات و كانت ترفض على أمل أن يعود إليها زوجها. و بعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام و

 

فقال نعم

 

و خرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة فقال لها حين رآها إني راحل.

 

فقالت إلى أين قال لست أنا الذي سيرتحل بل أنت سترحلين إلى أبيك .

 

 

 

 

 

 

 

فقالت لم قال للتفريق بيني و بينك… فارجعي إلى أبيك فقالت فهل لك أن ترافقني وتسلم فقال لا

 

فأخذت ولدها و ابنتها و ذهبت إلى المدينة و بدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات و كانت ترفض على أمل أن يعود إليها زوجها. و بعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام و

الجزء الثالث و الأخير من هنااااااا 

اترك تعليقاً

انت تستخدم اداة مانع الاعلانات

لتستطيع تصفح الموقع بسهولة من فضلك اغلق اداة مانع الاعلانات