من هى أمل الغامدي وكم عمرها

ولدت في المملكة العربية السعودية في مدينة جدة ، أبدت مصممة الأزياء أمل الغامدي اهتمامًا كبيرًا وموهبة في مجال الأزياء والديكور ، وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في علم النفس ، وبعد ذلك أصبحت مهتمة بالموضة لمتابعة دبلوم في تصميم الأزياء حضرت بيرغو الغامدي عدة دورات في الأقمشة وأنماطها وأخذت دروسًا في خياطة المصانع ومع مرور الوقت اكتسبت خبرة جيدة في تصميم الأزياء.

تعتبر أمل الغامدي أيضًا رائدة أعمال مهمة في مجال المال والتجارة نظرًا لموهبتها حيث قامت في البداية بإنشاء رسومات تخطيطية للعديد من بائعي الأزياء بالجملة ، وبالتالي جني أموالًا كافية لدخول السوق المحلية وكذلك في الخارج.

وتحدثت أمل الغامدي عن موهبتها منذ أن كانت طفلة وأكدت أن والدتها لعبت دورًا كبيرًا في تشجيعها على دخول هذا المجال وتنمية موهبتها.

بعد سنوات من التخطيط والعمل الجاد ، أسست الغامدي “دار أمل الغامدي للأزياء” الناجحة ، والتي جلبت فيها خبرتها العلمية والعملية في تصميم فساتين الزفاف والمناسبات.

كما عبرت عن المرحلة التي تمر بها المملكة على حدودها الجنوبية وحروبها على الإرهاب ، صممت “عاصفة الحزم” بمشاعر عميقة ، والتي ترجمتها لجنود وطنها حيث صممت فستاناً يعبر عن تضامنها والدعاء لها. وباتخاذها لهذه الخطوة ، نقلت رسالة مفادها أن المرأة السعودية يمكنها نقل رسالتها الوطنية إلى العالم أجمع.

ولم ترد أي معلومات عن ولادتها أو عمرها في محركات البحث أو على صفحات التواصل الخاصة بمصمم الأزياء أمل الغامدي.

زوج أمل الغامدي

حب أمل الغامدي أو حياتها الشخصية لم ينكشف من خلال وسائل الاتصال الخاصة بها أو في نتائج محرك البحث.

مواقع التواصل الاجتماعي لأمل الغامدي

أمل الغامدي مثل غيرها من المصممين الموهوبين كرائدة أعمال ومصممة أزياء تظهر أمل الغامدي اهتمامًا شديدًا بوسائل التواصل الاجتماعي ولديها العديد من المتابعين على صفحتها على Instagram و Facebook حيث تستخدم منصات التواصل لنشر كل ما هو جديد عن مشاريعها المستقبلية و النشاط العملي ، كما ينعكس في “في مجال ريادة الأعمال ، تتعاون مع المهتمين في إنشاء أكاديمية متخصصة لتقديم التدريب في صناعة الأزياء وتصميمها”. وأكدت أن وسائل التواصل الاجتماعي كان لها دور مهم في جذب الناس مهتم بهذه المهنة.

عمل فني لأمل الغامدي

ونتيجة لتصميمها لعاصفة الحزم ، تم تكريم الغامدي من قبل الصحافة والإعلام السعوديين ، فضلاً عن عدد كبير من أصحاب السمو الملكي.

في حين أن المصممة أمل الغامدي لها مذاقها الخاص في الموضة العالمية وهذا الذوق يميزها عن باقي المصممين حيث تعتمد على الجمع بين الإبداع الخليجي الشرقي والأنماط الأوروبية في تصاميمها ومعظم تصاميمها تطغى على الشخصية الأنثوية الكلاسيكية. مما يعكس فخامة الفستان الخليجي.

كما كان للغامدي بصمة خاصة في عالم ريادة الأعمال ، لا سيما في تأسيس دار أمل الغامدي للأزياء ، حيث تشغل أمل الغامدي مكانة مهمة لها في غرفة جدة ، والتي تهدف برامجها إلى الترويج لمشاريع رواد الأعمال لدعم منطقة التصميم.