قصص و روايات

رواية.. مايكل و انجلينا الشبحه (الجزء الثاني)

صرخت صرخه خوف قويه و لم استطع اكمالها الا ارى المراة تطير ب اتجاهي بشكل مخيف و سريع جدا و اغمى علي . استيقظت على صوت جون و هو يقظيني و هو خاف و عندما راى عيني تفتح بكي و حضني لكن انا شعرت ب شعور مختلف شعرت ب شعور الكره الكبير له اردت وهو يحضنني ان امسك راسه و اقطعه من جسمه اردت هدا الشعور لكن جسمي تحرق من تلقاء نفسه و حضنه.

حملني و جعلني اقف على قدمي و قال ماذا حدث قلت له لا اتذكر لكن في الحقيقه انا اعرف لكن شعرت ان لساني الذي قال لا اتذكر قال من الممكن انك سقطت قلت ربما لا اعلم رد علي.

وقال لايهم الان لنذهب ل البحث عن ارثر، و بدانا ب البحث و صعدنا الدور الثاني لكن في حين صعودنا كنت اسمع همسات غير مفهومه و همسات مفهومه ، وحده من الهمسات كانت تقول جون السبب ارثر السبب دم دم دم دم انسان دم دم دم ، اخبرته هل تسمع قال ماذا اسمع و قلت لا شيء.

وصلنا الدور الثاني و في لحظه وصولنا سمعنا صرخه قويه ل درجه انها كسرت شاشه هاتفي و هو في حقيبتي . خفنا جدا جدا لكن انا كان هناك جزاء مني لم يكن خائف ابدا رغم اني شخص الى حد ما جبان ، جون قال: لنرجع ، انا التفت عليه و لم اقل اي كلمه و ابدات في المشي كان جون مصدوما جدا و لم يكن لديه خيار سوا ان يتبعني

لحقني جون و لم نقول اي حرف و بدانا ب المشي ، كان لدي احساس غريب و كاني اعرف مكان جون و كنت الدخل من بين الرفوف و ادخل في هذا المكان و جون و هو مستغرب قال اين انت ذاهب ؟ لم ارد عليه و اكملت و لحقني و بعدها وقفت و كان ب يساري رف ساقط اخيرا جون ان يساعدني ب حمله و قال لماذا؟.

قلت اصمت و ساعدني و حملناه و الشيء الغريب وجدنا ارثر مغمى عليه و كان راسه مليئ ب الدم ب شكل مخيف بدا ب الصراخ جون و هو يبكي وكان يقول مايكل مايكلللل !!!! انظر الى ارثر انظرررر و كان يبكي.

ويبكي و كان لدي شعور غريب لم اكن خائف و كنت مستمتع الى حد ما في رؤيه جون ابكي كنت اريد الضحك لكن استطعت كتمها و قلت له لنحمله هيا ، و اطاعني بكل خوف و حملته . ارثر شخص قوي و لديه كتله قويه في جسمه اي انه كان شخص قوي ، و انا شخص جسمي ضعيف و ايضا جون لكن لا اعرف كيف لكن في ذالك اليوم شعرت ب قوه و حملته ل وحدي لان جون كان مصدوم، حملته الى الباب المغلق و دفعته بشكل خفيف و الباب كان مفتوح و قلت ل جون ب سرعه اسبقني الي المكان الباب القديم ، قال حسنا و حملت ارثر و انا احمله كنت اسمع همسات لكن غير مفهومه.

وايضا ارى اعيان الذي رايتها لكن هذه المره السته كلها كانت موجوده لم اهتم لها ايضا واكملت حمل ارثر وذاهب الى الباب ، لا ادري ايضا كيف لكن كنت اعرف ومتيقن ان الشرطه سوف تاتي في دقائق عديده و تفتح الباب . ووصلت الى الباب و انزلت جون. و ب الفعل ب اقل من عشرين ثانيه الشرطه اتت و استغرقو ل فتح الباب ثلاث دقايق…

دخلت الشرطه وامسكتنا و ذهبو ب ارثر الى المستشفى و ذهبو بي و ب جون الى القسم و وصلنا و بداو ب تهديدنا و اتصلو على اهلنا و كان جون يبكي لكن انا لم كان مهتم ، و الشرطي كان متعصب من طريقتي و بدا بتهديدي ب شكل قوي بحيث انه قال سوف اسجنك و انهي حياتك المهنيه .

لم ارد و اتى ابي و تحدثو معه و قالو له يبدو ان ولدك حدث له شيء و سبب له صدمه بحثً انه لم يعد يشعر و يهتم ، ابي حملني الى البيت و قال ماذا حدث ؟ هذاه المره اخبرته و قال لي انت تتخيل و لم يصدقني ابدا . و اعتقد اني مجنون . لم اهتم و سكت و مع الوقت سوف يعرف اني اذكى منه و هو المجنون عندما ضن اني المجنون .

بعدها رجعت غرفتي و نمت، حلمت ب امراه نفسها نفس الزي نفس كل شيء الا هذه المره وجهه كان واضح و كانت شديده الجمال . اخبرتني مرحبا مايكل انا انجلينا نعم انا المراة الذي رايتني في ذاك البيت لعلك مستغرب من الذي يحدث لك .قلت:نعم ماذا حدث اين اختفيتي و ماذا تريدين .

اترك تعليقاً

انت تستخدم اداة مانع الاعلانات

لتستطيع تصفح الموقع بسهولة من فضلك اغلق اداة مانع الاعلانات